أحدث الأخبار مع #الجيش الباكستاني


الغد
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الغد
اشتباكات ليلية بالمدفعية والأسلحة الرشاشة بين الهند وباكستان
دارت ليل الأربعاء-الخميس اشتباكات بالمدفعية والأسلحة الرشاشة بين الهند وباكستان على طول خط الحدود الفاصل بين البلدين في منطقة كشمير التي يتنازعان السيادة عليها، بحسب ما أعلنت نيودلهي. اضافة اعلان وكان البلدان تبادلا الأربعاء قصفا عنيفا أسفر عن 31 قتيلا في الجانب الباكستاني و12 قتيلا في الجانب الهندي، في أخطر مواجهة عسكرية بين القوتين النوويتين منذ عقدين. ومنذ هجوم 22 أبريل (نيسان) الذي أودى بحياة 26 شخصا في الشطر الهندي من كشمير، تصاعد التوتر بين البلدين المتخاصمين منذ تقسيم البلاد في 1947. وتحوّل هذا التوتر مواجهة عسكرية ليل الثلاثاء-الأربعاء، بينما سارعت أطراف دولية الى عرض التوسط بين الطرفين أو أقله الدعوة الى ضبط النفس. وصباح الخميس، قال الجيش الهندي في بيان إنّه «ليل السابع إلى الثامن من مايو (أيار) 2025، نفّذ الجيش الباكستاني قصفا غير مبرر بالأسلحة الخفيفة والمدفعية على طول خط السيطرة (الذي يقوم عمليا مقام خط الحدود بين البلدين) في قطاعات كوبوارا وبارامولا وأوري وأخنور». وأضاف البيان أنّ«الجيش الهندي ردّ بشكل متناسب». ولم تسجّل أيّ خسائر، وفق البيان.-(وكالات)


صحيفة الخليج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
صمود مشجع لوقف إطلاق النار بين الهند وباكستان
صمد وقف إطلاق نار هش بين الهند وباكستان أمس الأحد بعد ساعات من القتال الليلة قبل الماضية بين الجارتين المسلحتين نووياً، وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه سيعمل على توفير حل بشأن كشمير. واشتبك الخصمان اللدودان في إطلاق نار مكثف لمدة أربعة أيام، وهو الأسوأ منذ ما يقرب من 30 عاماً، إذ أطلق كل منهما صواريخ ومسيرات على المنشآت العسكرية للآخر وقُتل العشرات. وتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بعد جهود دبلوماسية وضغوط من الولايات المتحدة، ولكن بعد ذلك بساعات فقط تم إطلاق نيران مدفعية في كشمير الهندية حيث يتركز معظم القتال. وقالت السلطات وسكان وشهود من رويترزإن انفجارات من أنظمة الدفاع الجوي دوت في المدن القريبة من الحدود وسط الظلام على غرار ما حدث في الليلتين السابقتين. وفي وقت متأخر ليل السبت، قالت الهند: إن باكستان انتهكت التفاهم الذي تم التوصل إليه لوقف إطلاق النار وإن القوات المسلحة الهندية تلقت تعليمات «بالتعامل بحزم» مع أي تكرار لذلك. ورداً على ذلك، قالت باكستان: إنها ملتزمة بوقف إطلاق النار وألقت باللوم على الهند في الانتهاكات. وقال شهود من رويترز: إنه بحلول فجر أمس الأحد، هدأت حدة القتال والانفجارات التي رصدت على جانبي الحدود. وعادت الكهرباء إلى معظم المناطق بالبلدات الحدودية الهندية بعد انقطاعها في الليلة السابقة. وفي مدينة أمريتسار الحدودية الهندية، حيث يقع المعبد الذهبي المقدس لدى السيخ، انطلقت صفارة في الصباح لاستئناف الأنشطة بشكل عادي ما أدى إلى شعور بالارتياح وشوهد الناس في الشوارع. وتعليقاً على اعلان الجيش الباكستاني إسقاط خمس طائرات مقاتلة هندية، قال الجيش الهندي: إنه أسقط عدداً قليلاً من الطائرات الباكستانية. وفي اعتراف ضمني بما أعلنته إسلام آباد قال الجيش الهندي: «الخسائر جزء من المعارك». لكنه أكد «كل طيارينا عادوا للوطن». وأشاد الرئيس الأمريكي ترامب بقادة البلدين لاتفاقهم على وقف إطلاق النار. وقال في منشور على منصة تروث سوشيال: «على الرغم من عدم مناقشة هذا الأمر، سأقوم بزيادة التجارة، بشكل كبير، مع هاتين الدولتين العظيمتين. وبالإضافة إلى ذلك، سأعمل معكما لمعرفة ما إذا كان... يمكن التوصل إلى حل بشأن كشمير». وأشار وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في منشور على «إكس» الى أن الاتفاق يشمل إلى جانب الوقف الفوري لإطلاق النار، بدء محادثات بشأن «مجموعة واسعة من القضايا في موقع محايد». وقال وزير الدفاع الباكستاني لقناة «جيو نيوز»: الأولويات القصوى لنا في المباحثات مع الهند تتمثل في معاهدة مياه نهر السند وكشمير و«الإرهاب». وأشادت عواصم غربية بالاتفاق، ووصفته لندن ب«المرحب به جداً»، وباريس بأنه «اختيار المسؤولية»، وبرلين ب«خطوة أولى مهمة». وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، عن أمله أن يؤدي وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان إلى «سلام دائم». وأكدت الصين أنها لا تزال «عازمة على مواصلة أداء دور بناء» في هذه العملية، مبدية في الوقت نفسه قلقها حيال أي تصعيد للنزاع كونها تتقاسم حدوداً مع البلدين. وأعرب وزير الخارجية الصيني وانغ يي عن أمله بأن يلتزم الطرفان «الهدوء وضبط النفس (...) ويتجنبا تصعيد الوضع». (وكالات)


الجزيرة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
الهند تقر بخسائرها وهدوء حذر على الحدود مع باكستان
أقر الجيش الهندي بخسائره الجوية خلال العمليات العسكرية التي شنها سلاح الجو ضد باكستان الأيام الماضية، في حين ساد هدوء حذر الحدود بين البلدين بعد الاتفاق على وقف لإطلاق النار تبادل الجانبان الاتهامات بانتهاكه. وقال سلاح الجو الهندي اليوم إن "الخسائر جزء من القتال" من دون ذكر تفاصيل، لكنه أوضح أن جميع طياريه عادوا إلى الوطن بعد العمليات ضد باكستان الأسبوع الماضي. وذكر متحدث باسم الجيش الباكستاني لرويترز الأربعاء الماضي أن 5 طائرات هندية أسقطت، لكن الهند لم تؤكد ذلك. كما قالت 4 مصادر حكومية في كشمير الهندية لرويترز إن 3 مقاتلات سقطت في الإقليم بعد ساعات من إعلان الهند أنها قصفت 9 مواقع في باكستان. وفي المعسكر المقابل، قال المتحدث باسم الجيش الباكستاني في مؤتمر صحفي اليوم الأحد إن الطيران الحربي قصف -قبل دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التطبيق- 26 منشأة عسكرية هندية كما حلقت عشرات المسيّرات فوق مدن هندية رئيسية، بما في ذلك العاصمة نيودلهي. عودة الهدوء في غضون ذلك، ساد الهدوء عند الحدود بين الهند وباكستان بعد ساعات على تبادل الطرفين الاتهامات بخرق هدنة تم التوصل إليها بوساطة واشنطن وضعت حدا لأعنف مواجهة بينهما منذ 1999. وفي تصريحات نقلتها وكالة الصحافة الفرنسية، قال ضابط باكستاني رفيع في مظفر آباد للصحفيين شرط عدم الكشف عن هويته "لم يتم إبلاغنا بأي حادث مسلح منذ صباح اليوم". كما عاد الهدوء إلى بلدة بونش الهندية (شمال غرب) التي تضررت بشدة جراء القصف الباكستاني، وأعيد فتح سوقها اليومي. وقال بائع الفاكهة سهيل أنجوم (15 عاما) لوكالة الصحافة الفرنسية "أشعر بسعادة بالغة، آمل أن نتمكن من العودة إلى العمل وأن يستمر الهدوء". وعلى مدى 4 أيام، تبادلت الجارتان النوويتان قصفا مدفعيا وهجمات بمسيّرات وصواريخ، الأمر الذي أثار مخاوف من تطور الوضع إلى حرب شاملة بين القوتين النوويتين ودفع العديد من العواصم الأجنبية للدعوة إلى ضبط النفس. وبدأ التوتر في 22 أبريل/نيسان الماضي عندما شهد الشطر الهندي من كشمير هجوما نفذه مسلّحون قتلوا خلاله 26 شخصا في موقع سياحي، واتهمت الهند جماعة "عسكر طيبة" بتنفيذ الهجوم، لكن إسلام آباد نفت أي علاقة لها به ودعت إلى تحقيق مستقل. وفي السياق، أعلنت الخارجية الباكستانية أن إسلام آباد ملتزمة بالتنفيذ الدقيق لاتفاق وقف إطلاق النار، وأنها تتعامل مع الوضع بمسؤولية وضبط نفس، رغم ما سمتها الانتهاكات الهندية في بعض المناطق. ورحبت الخارجية الباكستانية ببيان الرئاسة الأميركية بشأن العلاقات الباكستانية الهندية، كما أشادت بالدور البناء الذي لعبته واشنطن في التوصل إلى وقف إطلاق النار وخفض التصعيد. وأعربت الخارجية الباكستانية عن تقديرها لاستعداد الرئيس دونالد ترامب لدعم الجهود الرامية إلى حل نزاع إقليم جامو وكشمير، وأكدت أن أي تسوية عادلة ودائمة للنزاع يجب أن تكون وفقا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. في المقابل، قالت السلطات الهندية إنها ستستأنف التشاور خلال يومين في هذا الشأن. وقال وكيل وزارة الخارجية الهندية فيكرام ميسري إن باكستان انتهكت وقف إطلاق النار المتفق عليه أمس، بينما نفت إسلام آباد خرق الاتفاق. إعلان من ناحيته، قال الرئيس الأميركي إنه فخور جدا بالقيادة القوية والراسخة للهند وباكستان، لما تمتلكانه من قوة وحكمة، بعد أن تمكنت الولايات المتحدة من المساعدة في التوصل إلى قرار تاريخي بطولي، جنب البلدين دمارا وموتا لملايين الأبرياء. وأكد ترامب أن بلاده ستزيد من حجم تبادلها التجاري بشكل كبير مع الهند وباكستان رغم أنه لم يناقش ذلك حتى الآن. وشدد على أنه سيعمل مع الهند وباكستان على محاولة التوصل إلى حل بشأن كشمير.


الجزيرة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
رئيس وزراء باكستان: انتصرنا في الحرب
قال رئيس وزراء باكستان محمد شهباز شريف -اليوم السبت- إن بلاده انتصرت في الحرب، متهما الهند بشن حرب لا مبرر لها. جاء ذلك في كلمة لشريف بعد أن أكدت الهند وباكستان اليوم التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، عقب 4 أيام من مواجهات مسلحة دامية كادت أن تتحول إلى حرب شاملة بين الجارين النوويين. وأوضح شهباز شريف أن "الانتصار تحقق بالرد على العدو بالأسلوب ذاته ولكن بطريقة أفضل"، قائلا إن "جنودنا الأبطال واجهوا ببسالة كل المحاولات الهندية للاعتداء علينا"، وفق قوله. وأضاف "دمرنا قواعد العدو الجوية والعسكرية بالكامل وأسقطنا طائرات رافال"، مشيرا إلى أن جيش باكستان "رد بكل قوة على العدوان الهندي بطريقة مهنية عالية". واتهم رئيس وزراء باكستان الهند بقتل مواطنين أبرياء قائلا "أوضحنا للعدو أنه لا بد من الجلوس إلى طاولة المفاوضات". واليوم، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الهند و باكستان وافقتا على وقف إطلاق نار فوري، بعد محادثات بوساطة الولايات المتحدة الأميركية، وهو الإعلان الذي أكدته الدولتان لاحقا. فقد أفادت وزارتا الخارجية والدفاع في الهند بالتوصل إلى تفاهمات مع باكستان لوقف كل العمليات العسكرية برا وجوا وبحرا اعتبارا من بعد عصر اليوم. كما أعلن نائب رئيس الوزراء الباكستاني وزير الخارجية محمد إسحاق دار عن توصل بلاده إلى اتفاق مع الهند لوقف إطلاق النار وأنه يدخل حيز التنفيذ بشكل فوري، مشيرا إلى أنه أعيد تفعيل القنوات العسكرية والخطوط الساخنة بين نيودلهي وإسلام آباد. وجاء الإعلان عن وقف إطلاق النار، بعد أن تصاعدت الأزمة بين البلدين الجارين بشكل غير مسبوق، إذ أعلنت وزارة الدفاع الهندية أن الجيش الباكستاني عزز قواته على الحدود بين البلدين، وأن قوات باكستانية حاولت التوغل جوا إلى 26 موقعا هنديا. وكانت باكستان شنّت اليوم السبت هجمات مضادة على الهند بعدما تعرّضت 3 من قواعدها الجوية إلى ضربات خلال الليل، وسط مخاوف من تحول النزاع بين الدولتين النوويتين إلى حرب شاملة.


CNN عربية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- CNN عربية
مشاهد من آثار هجوم باكستان على الهند..إليكم آخر تطورات التصعيد العسكري
قال مسؤولون أمنيون باكستانيون إنهم ضربوا 8 قواعد جوية داخل الهند وفي الجزء الخاضع للسيطرة الهندية من كشمير. كما يقول مسؤولون أمنيون هنا أيضًا إنهم ضربوا ما لا يقل عن 4 قواعد عسكرية مختلفة للجيش الهندي بالقرب من خط السيطرة في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير. أعلن تلفزيون PTV أن البلاد ذهبت إلى الحرب ردًا على هذه الهجمات التي وقعت بين عشية وضحاها من الهند، داعيًا المسلمين ليس فقط في باكستان ولكن المسلمين في الهند والمسلمين في بنغلاديش في تلك الدولة ذات الأغلبية المسلمة في شرق الهند إلى الانتفاضة ضد الهند. وقد أخبر المسؤولون في باكستان أن هناك نوع من التوقف الدبلوماسي عندما وصل نائب وزير الخارجية السعودي إلى هناك، ومن المهم أن المطار الذي طار منه وإليه على بعد ستة أميال من إسلام أباد أمس، كان أحد المطارات التي استهدفتها الهند في وقت مبكر من الصباح، وهناك دبلوماسية جديدة قيد التنفيذ حيث يتواصل وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو اليوم مع قائد الجيش الباكستاني حيث يتواصل معه ويتحدث معه عن إيجاد طرق لعدم تصعيد هذا الأمر وتقديم الدعم الأمريكي للمساعدة في تهدئة الوضع، وهو أول عرض من نوعه يصل إلى هنا مع تصاعد التوترات بشكل كبير. وللمزيد شاهد: فيديو يُظهر هجومًا صاروخيًا تدّعي باكستان أنه أُطلق من الهند قراءة المزيد أمريكا السعودية الهند باكستان إقليم كشمير الجيش الباكستاني الحكومة الهندية